مســاء الخير
التقرير الثاني كان عن مطعم الخليج الصيني لكن لم يكن مقدراً له يرى النور فكان من نصيب مطعم اليخت من جديد.
مطعم اليخت يشتمل على مطعمين, الصيني في الطابق الأول و البحري في الطابق الثاني.
تقريري اليوم عن المطعم الصيني في الطابق الأول, وجبة عشاء لـ 3 أشخاص.
الجو للأسف جداً مغبر لكن بما أن الوقت مساء و المطعم في جهه مظلمة من البحر لم يكن الموضوع يأثر بدرجة كبيرة سوى شعور نفسي بشيء من الكآبة ربما.
لم التقط صور للمطعم من الداخل حيث كان المطعم مزدحم وقتها فأكتفيت بجانب من طاولتنا التي جلسنا عليها.
كالعادة اضغطوا على الصور لتكبيرها.
التصوير من الجوال بدون فلاش في مكان مظلم فعذراً لجودة الصور القليلة.
المطعم من الخارج
جانب من طاولة الطعام محاط بحاجز زجاجي و حصى ملون في الارضية
الجانب الآخر مزين بالخيزران
الكراسي مجهزة بوسائد ثخينه لم التقط لها صور للأسف
السقف
اكتفينا بطلب السبرينق رولز كمقبلات فلا يمكننا المغامرة بطلب أي نوع من الشوربات دون ان نعرف محتواها و النادل لم يساعدنا في ذلك
نوعين من الصلصه, حارة و باردة.
صورة واحدة للاطباق بشكل عام
بط سيشوان, أرز مقلي بالخضروات, نولدز بالخضروات, دجاج بصلصه الليمون و صحن أرز آخر
الأسعار مناسبة و مثل أغلب المطاعم الصينية في المنطقة لكنها بالنسبة لبعض الأطباق مرتفعه بعض الشيء فبعض أطباق البط مثلاً بـ 70 ريال.
قبل دخول المطعم كان أحد مسؤولي المطعم يستقبل الضيوف في الخارج ليخبرهم أن المصعد معطل حالياً و يدلنا على جهه السلالم
طبعاً مدخل السلالم متواضع جداً لأنه على ما يبدو مدخل العمال لكن هذه نقطة جيدة جداً و تحتسب للمطعم خصوصاً في هذا الجو المغبر !
عندما خرجنا من المطعم كان المصعد قد تم اصلاحه, جيد.
ألوان المطعم الأحمر و الأسود المزين بالذهبي توحي بالضيق, قبل أسبوع عندما دخلته لمجرد الاطلاع خرجت بسرعه بعد أن شعرت بضيق المكان و لم أشعر بالراحه.
اليوم بعدما جلست في الطاولة المخصصه لنا تأكدت أن المكان على العكس واسع و خصوصاً في جهه العائلات المساحه رحبة جداً و بصدق مطعم اليخت بشكل عام المساحه المخصصه لطاولة العائلات فيه كبيرة جداً.
الأسبوع الماضي كانت الورود على الطاولات و العنايه بها نقطه جميلة تحتسب للمطعم لكن اليوم هي نقطه ضده, منذ جلوسنا و نحن نشتكي من رائحة لا نعرف إن كانت رائحه سمك أم رائحه عفن حتى اكتشفت انها رائحه الورد الذابل.
الخدمه ممتازة و الوقت المستغرق لتقديم الطلب ليس بسريع جداً لكن مقبول إنما النادل الذي قام على خدمتنا جديد على ما يبدو و ارتكب أكثر من خطأ لذا إذا كنت في زيارة للمطعم و شعرت أن النادل لا يعرف كيف يتصرف أو لا يعرف على ماذا تحتوي قائمة الطعام لا تتردد في طلب نادل غيره.
رغم أن الوقت مساءا إلا أنك تستطيع أن ترى البحر من الجهه اليمنى من خلال انعكاس انوار مرفأ القوارب لكن الجهه اليسرى مظلمة تماماً فلا تستطيع سوى رؤيه الرصيف البحري.
الأدوات المستخدمه للأكل من شوك و ملاعق معقمه و الصحون تستبدل حال جلوسك بصحون أخرى ساخنه, أمر جيد.
المقبلات قدمت لنا في البداية لكن بدون الشراب و عند طلب الشراب أكثر من مرة أعتذر النادل بأنه كان قد نسي ( ماذا تقول؟ نادل جديد :( ).
قائمة المشروبات منفصله و كان النادل نسي أن يقدمها لنا في البداية ( نادل جديد!, لا بأس ).
قائمة الطعام غنيه جداً بالأطباق و الاقسام, لن تستطيع أن تختار لوحدك إلا إذا فضلت عدم المغامرة و اكتفيت بطلب الاطباق الصينيه التي تطلبها دوماً في المطاعم الصينية.
للأسف لم أتلذذ بالأكل لأني لم أقم بطلب شراب مناسب حيث أن النادل لم يعرف على ماذا تحتوي المشروبات بالضبط و هل تكون نكهتها حلوة أم حامضة و غازيه أو طبيعيه !
كان طلبنا يتكون من:
أرز مقلي بالخضار
نودلز مقلي بالخضار
دجاج بصلصه الليمون
لحم بقري سيشوان
بط بينانغ
اكتفيت في بداية الموضوع بصورة شامله للأطباق و لمعرفه المزيد بالتفصيل يمكنكم سؤالي في التعليقات.
الأرز على خلاف بعض المطاعم التي تقدمه باللون الأبيض قدم إلينا باللون الأسمر الجميل و الطعم كان أجمل, كل الاطباق تحتوي على صوص الصويا المعتدل و ليس الحامض و يوجد في الارز نكهه التبخير اللذيذه.
النودلز لم تكن ناشفه و مائلة للبياض و متلاصقة بل عكس ذلك كله, لاحظت في كثير من المطاعم بمجرد ان تتعرض النولدز للهواء تصاب بجفاف سريع و لا يمكنك الاستمتاع بطعم الصلصه.
طبق النودلز كان متوازن و ضل محافظ على بريقة ز لمعته و لم يجف حتى اللحظة الأخيرة, الخضروات لم تكن قاسيه بل طرية و تكاد تذوب في فمك.
طبق الدجاج نال كل الاعجاب, صلصه الليمون متوازنة جداً مع مكوناتها الاخرى فلم يكن طعمها حامض بشكل لاذع بل حموضه خفيفه تكفي لتستوعب حواسك أنك تتناول الدجاج بصلصه الليمون.
الدجاج نفسه مقرمش بأخف طريقة ممكن ان تتذوقها في حياتك, مقرمش و ليس يابس !
المكون الأخير الذي أضاف على الطبق نكهه و مذاق رائع مما جعله طبق مميز جداً هي شرائح اللوز الرقيقة التي تزين الدجاج و تغوص عميقاً في الصلصه و بالرغم من ذلك لا تذوب و تذبل في الطبق بل تبقى محافظة على قرمشتها و نكهتها بكل وضوح, كان من أجمل الأطباق و لذيذ بحق.
طبقيّ اللحم و البط حصل لبس بينهما بسبب النادل فهو لم يسجل طبق اللحم و اضاف للطلب طبق بط سيشوان !!
في النهايه لم نتناول اللحم و عندما وصلنا طبق البط ظننا انه اللحم لان النادل عندما وضعه على الطاولة عرفه إلينا بكلمه ( سيشوان ) و لم يذكر حتى إن كان بط أم لحم و نحن افترضنا انه لحم لاننا طلبنا اللحم بطريقة السيشوان.
و كانت النتيجه اني تذوقت من جميع الاطباق و لم آكل الكثير لأترك مجالاً لطبقي ( بط بصلصه البينانغ ) الذي كان طوال الوقت في متناول يدي و لم يكن لدي اية فكرة.
لا تستهينوا بطلب نادل آخر أبداً ...
طبق البط السيشوان كان يسبح في صلصه ثقيله جداً تحتوي على شرائح من الفطر الأسود و قطع كبيرة من البصل و الذرة الصغيرة الحجم و أخيراً البامبو.
إذا كنت تتناول البط لأول مرة لا أنصحك بطلب هذا الطبق فهو ثقيل جداً و قد لا يعتبر تجربة أولى جيدة.
تذوقت القليل جداً منها فلا استطيع الحكم عليها, لاحظت لون اللحم البني لكن كان الامر مقبول عندما اكتشفنا انه لحم بط و ليس لحم بقري.
إذا رغبت بتناول الاكل على الطريقة الصينية لا تتردد في طلب اعواد الاكل الصينيه فهم يوفرونها أيضاً.
نظافة المطعم ممتازة ما عدا رائحه الورد الذابل و كما اعتقد فالمطعم يحتاج لشيء من التهوية, ربما لاننا فيما يعد فضل شتاء فهم لم يفتحوا التكييف.
يحتاج إلى تهوية و معطرات للجو بالتأكيد.
الخدمه ممتازة لكن إذا لم تكن من رواد المطعم و لديك خبرة بأطباقه فلا تقبل أن يقوم على خدمتك نادل جديد.
الاطباق تبدو من الحجم الوسط المائل للصغير لكن في الواقع اكلنا الكثير و بعض الاطباق لم تنتهي بل إننا لم نلمس سوى طبق أرز واحد, الاطباق مقعرة بعض الشيء و تتسع لكمية كبيرة من الطعام رغم شكلها الصغير.
لا حلوى منكهه في النهاية العشاء, تهمني هذه النقطة.
لم نقم بطلب شوربات أو حلويات بسبب عدم معرفة النادل بالأطباق بشكل نهائي.
ملاحظه: هو النادل الوحيد في المطعم ليس من الجنسية الآسيوية.
الفاتورة كانت 205 ريال, مبلغ معقول.
تقييمي العام 8 من 10, و إذا أخذنا في الاعتبار تعكير العشاء بأكمله بسبب النادل فسوف يكون التقييم 6 من أضل 10 نقاط.
أتمتى لكم تجارب أفضل :)
التقرير الثاني كان عن مطعم الخليج الصيني لكن لم يكن مقدراً له يرى النور فكان من نصيب مطعم اليخت من جديد.
مطعم اليخت يشتمل على مطعمين, الصيني في الطابق الأول و البحري في الطابق الثاني.
تقريري اليوم عن المطعم الصيني في الطابق الأول, وجبة عشاء لـ 3 أشخاص.
الجو للأسف جداً مغبر لكن بما أن الوقت مساء و المطعم في جهه مظلمة من البحر لم يكن الموضوع يأثر بدرجة كبيرة سوى شعور نفسي بشيء من الكآبة ربما.
لم التقط صور للمطعم من الداخل حيث كان المطعم مزدحم وقتها فأكتفيت بجانب من طاولتنا التي جلسنا عليها.
كالعادة اضغطوا على الصور لتكبيرها.
التصوير من الجوال بدون فلاش في مكان مظلم فعذراً لجودة الصور القليلة.
المطعم من الخارج
جانب من طاولة الطعام محاط بحاجز زجاجي و حصى ملون في الارضية
الجانب الآخر مزين بالخيزران
الكراسي مجهزة بوسائد ثخينه لم التقط لها صور للأسف
السقف
اكتفينا بطلب السبرينق رولز كمقبلات فلا يمكننا المغامرة بطلب أي نوع من الشوربات دون ان نعرف محتواها و النادل لم يساعدنا في ذلك
نوعين من الصلصه, حارة و باردة.
صورة واحدة للاطباق بشكل عام
بط سيشوان, أرز مقلي بالخضروات, نولدز بالخضروات, دجاج بصلصه الليمون و صحن أرز آخر
الأسعار مناسبة و مثل أغلب المطاعم الصينية في المنطقة لكنها بالنسبة لبعض الأطباق مرتفعه بعض الشيء فبعض أطباق البط مثلاً بـ 70 ريال.
قبل دخول المطعم كان أحد مسؤولي المطعم يستقبل الضيوف في الخارج ليخبرهم أن المصعد معطل حالياً و يدلنا على جهه السلالم
طبعاً مدخل السلالم متواضع جداً لأنه على ما يبدو مدخل العمال لكن هذه نقطة جيدة جداً و تحتسب للمطعم خصوصاً في هذا الجو المغبر !
عندما خرجنا من المطعم كان المصعد قد تم اصلاحه, جيد.
ألوان المطعم الأحمر و الأسود المزين بالذهبي توحي بالضيق, قبل أسبوع عندما دخلته لمجرد الاطلاع خرجت بسرعه بعد أن شعرت بضيق المكان و لم أشعر بالراحه.
اليوم بعدما جلست في الطاولة المخصصه لنا تأكدت أن المكان على العكس واسع و خصوصاً في جهه العائلات المساحه رحبة جداً و بصدق مطعم اليخت بشكل عام المساحه المخصصه لطاولة العائلات فيه كبيرة جداً.
الأسبوع الماضي كانت الورود على الطاولات و العنايه بها نقطه جميلة تحتسب للمطعم لكن اليوم هي نقطه ضده, منذ جلوسنا و نحن نشتكي من رائحة لا نعرف إن كانت رائحه سمك أم رائحه عفن حتى اكتشفت انها رائحه الورد الذابل.
الخدمه ممتازة و الوقت المستغرق لتقديم الطلب ليس بسريع جداً لكن مقبول إنما النادل الذي قام على خدمتنا جديد على ما يبدو و ارتكب أكثر من خطأ لذا إذا كنت في زيارة للمطعم و شعرت أن النادل لا يعرف كيف يتصرف أو لا يعرف على ماذا تحتوي قائمة الطعام لا تتردد في طلب نادل غيره.
رغم أن الوقت مساءا إلا أنك تستطيع أن ترى البحر من الجهه اليمنى من خلال انعكاس انوار مرفأ القوارب لكن الجهه اليسرى مظلمة تماماً فلا تستطيع سوى رؤيه الرصيف البحري.
الأدوات المستخدمه للأكل من شوك و ملاعق معقمه و الصحون تستبدل حال جلوسك بصحون أخرى ساخنه, أمر جيد.
المقبلات قدمت لنا في البداية لكن بدون الشراب و عند طلب الشراب أكثر من مرة أعتذر النادل بأنه كان قد نسي ( ماذا تقول؟ نادل جديد :( ).
قائمة المشروبات منفصله و كان النادل نسي أن يقدمها لنا في البداية ( نادل جديد!, لا بأس ).
قائمة الطعام غنيه جداً بالأطباق و الاقسام, لن تستطيع أن تختار لوحدك إلا إذا فضلت عدم المغامرة و اكتفيت بطلب الاطباق الصينيه التي تطلبها دوماً في المطاعم الصينية.
للأسف لم أتلذذ بالأكل لأني لم أقم بطلب شراب مناسب حيث أن النادل لم يعرف على ماذا تحتوي المشروبات بالضبط و هل تكون نكهتها حلوة أم حامضة و غازيه أو طبيعيه !
كان طلبنا يتكون من:
أرز مقلي بالخضار
نودلز مقلي بالخضار
دجاج بصلصه الليمون
لحم بقري سيشوان
بط بينانغ
اكتفيت في بداية الموضوع بصورة شامله للأطباق و لمعرفه المزيد بالتفصيل يمكنكم سؤالي في التعليقات.
الأرز على خلاف بعض المطاعم التي تقدمه باللون الأبيض قدم إلينا باللون الأسمر الجميل و الطعم كان أجمل, كل الاطباق تحتوي على صوص الصويا المعتدل و ليس الحامض و يوجد في الارز نكهه التبخير اللذيذه.
النودلز لم تكن ناشفه و مائلة للبياض و متلاصقة بل عكس ذلك كله, لاحظت في كثير من المطاعم بمجرد ان تتعرض النولدز للهواء تصاب بجفاف سريع و لا يمكنك الاستمتاع بطعم الصلصه.
طبق النودلز كان متوازن و ضل محافظ على بريقة ز لمعته و لم يجف حتى اللحظة الأخيرة, الخضروات لم تكن قاسيه بل طرية و تكاد تذوب في فمك.
طبق الدجاج نال كل الاعجاب, صلصه الليمون متوازنة جداً مع مكوناتها الاخرى فلم يكن طعمها حامض بشكل لاذع بل حموضه خفيفه تكفي لتستوعب حواسك أنك تتناول الدجاج بصلصه الليمون.
الدجاج نفسه مقرمش بأخف طريقة ممكن ان تتذوقها في حياتك, مقرمش و ليس يابس !
المكون الأخير الذي أضاف على الطبق نكهه و مذاق رائع مما جعله طبق مميز جداً هي شرائح اللوز الرقيقة التي تزين الدجاج و تغوص عميقاً في الصلصه و بالرغم من ذلك لا تذوب و تذبل في الطبق بل تبقى محافظة على قرمشتها و نكهتها بكل وضوح, كان من أجمل الأطباق و لذيذ بحق.
طبقيّ اللحم و البط حصل لبس بينهما بسبب النادل فهو لم يسجل طبق اللحم و اضاف للطلب طبق بط سيشوان !!
في النهايه لم نتناول اللحم و عندما وصلنا طبق البط ظننا انه اللحم لان النادل عندما وضعه على الطاولة عرفه إلينا بكلمه ( سيشوان ) و لم يذكر حتى إن كان بط أم لحم و نحن افترضنا انه لحم لاننا طلبنا اللحم بطريقة السيشوان.
و كانت النتيجه اني تذوقت من جميع الاطباق و لم آكل الكثير لأترك مجالاً لطبقي ( بط بصلصه البينانغ ) الذي كان طوال الوقت في متناول يدي و لم يكن لدي اية فكرة.
لا تستهينوا بطلب نادل آخر أبداً ...
طبق البط السيشوان كان يسبح في صلصه ثقيله جداً تحتوي على شرائح من الفطر الأسود و قطع كبيرة من البصل و الذرة الصغيرة الحجم و أخيراً البامبو.
إذا كنت تتناول البط لأول مرة لا أنصحك بطلب هذا الطبق فهو ثقيل جداً و قد لا يعتبر تجربة أولى جيدة.
تذوقت القليل جداً منها فلا استطيع الحكم عليها, لاحظت لون اللحم البني لكن كان الامر مقبول عندما اكتشفنا انه لحم بط و ليس لحم بقري.
إذا رغبت بتناول الاكل على الطريقة الصينية لا تتردد في طلب اعواد الاكل الصينيه فهم يوفرونها أيضاً.
نظافة المطعم ممتازة ما عدا رائحه الورد الذابل و كما اعتقد فالمطعم يحتاج لشيء من التهوية, ربما لاننا فيما يعد فضل شتاء فهم لم يفتحوا التكييف.
يحتاج إلى تهوية و معطرات للجو بالتأكيد.
الخدمه ممتازة لكن إذا لم تكن من رواد المطعم و لديك خبرة بأطباقه فلا تقبل أن يقوم على خدمتك نادل جديد.
الاطباق تبدو من الحجم الوسط المائل للصغير لكن في الواقع اكلنا الكثير و بعض الاطباق لم تنتهي بل إننا لم نلمس سوى طبق أرز واحد, الاطباق مقعرة بعض الشيء و تتسع لكمية كبيرة من الطعام رغم شكلها الصغير.
لا حلوى منكهه في النهاية العشاء, تهمني هذه النقطة.
لم نقم بطلب شوربات أو حلويات بسبب عدم معرفة النادل بالأطباق بشكل نهائي.
ملاحظه: هو النادل الوحيد في المطعم ليس من الجنسية الآسيوية.
الفاتورة كانت 205 ريال, مبلغ معقول.
تقييمي العام 8 من 10, و إذا أخذنا في الاعتبار تعكير العشاء بأكمله بسبب النادل فسوف يكون التقييم 6 من أضل 10 نقاط.
أتمتى لكم تجارب أفضل :)